كم ارتبط هذا المرض بأكثر المشاهد حزناً في حياة الكثيرين، كيف ازدحمت البيوت بضحايا السرطان، كيف استحالت حياتهم مسرحاً للخوفِ والألمِ والدموع، وكيف يهرع الأقربون إليهم؟!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يطل علينا مدير معهد باستور (للوقاية والحماية الصحية ومراقبة الأمراض المعدية) مطمئناً!: “اطمئنوا فالكوليرا ليست في الجزائر وحدها فقد سجلت هذا العام حالات أخرى في اليمن”.
تمسّكوا بأنفسكم بكل ما أوتيتم من قوة، لا تحيطوها بالزّيف فما أسهل انكشافها. وأيقنوا بأنّ أعظم مآتمنا يوم نفقدُ أنفسنا، فقدانُها ذاتَ تقليد، واحتضارُها ذات لُهاثٍ لنيل إعجاب.
سيدي .. هل لديك علمٌ بالحالة المزرية للطائرات؟ أم أن الأمر لا يعنيك؟ فأنت وعشيرتك ممنن يرتادون الطاّئرات الخاصّة، ممن لا يضيرهم ما أصاب أبناء الشعب!
صار يُنظَر للزواج كصفقة، صفقة للمرأة لتهرب من العنوسة، وصفقة للرجل حيث يجد خادمته! وبينهما أسرة غير متفاهمة لا مودة فيها. لكن ماذا لو اعتبرنا الزواج بداية عهد جديد؟
هي واحِدة من مَلايين البَشر الذين تَعرضّوا لمِحنة الفقد، فَـقْدِ إنسَان عَزيز تَجَسّد فيه مَعنى الحياة، أو فقْدِ صِحّة وقد أنهكَهم المَرض، أو فقْدِ حُلم عاشوا لأجلِه وسخّروا حَياتهم لتَحقيقه