ركزت صحف ومواقع إخبارية عالمية على تطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بعد دخولها الشهر السابع، والتداعيات التي أفرزتها في ظل الحديث عن مقترح جديد لوقف إطلاق النار وتلويح تل أبيب باجتياح مدينة رفح.
محتوى رئيسي
أدت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وما تبعها من نزوح آلاف العائلات الإسرائيلية واستدعاء جنود الاحتياط إلى تدهور ظروفهم الاقتصادية والاجتماعية، وبات ذلك ظاهرا في ارتفاع الطلب على المساعدات.
تسعى إسرائيل بعودتها إلى عقيدة المحيط مجددا إلى تبديد مخاوفها من العزلة، ورغبتها في امتلاك أوراق ضغط تجاه الدول التي ترى فيها تهديدا، لكن النسخة الجديدة جاءت أضعف من النسخة القديمة.
ذكرت مدونة نشرت على موقع ميديا بارت أن فضيحة نقل الغرب لنفاياته إلى بلدان يحولها إلى “مكبات” أمر معروف، لكن الجديد الآن هو سعي دول غربية للحصول على رخصة “تصدير المهاجرين” إلى مستعمرات سابقة.