مشوار حياتنا طويل، وعرٍ طريقه في أغلب منحنياته، نصادف طيلة عمرنا مختلف الأجناس والألون والأشكال منهم من لم نختر وجودهم في حياتنا,
تدفق المحتوى
إن الوقود الأحفوري ليس من المصادر المتجددة، وسيأتي اليوم الذي ينتهي فيه، أما مصادر الطاقة المتجددة كالرياح والشمس والمياه، جميعها تصب في خانة الطاقة النظيفة والمستدامة التي ستحمي الكوكب بأسره.
لا ينبغي للأم سوى أن تدافع عن فلذة كبدها إلا بالحق، وهذا ما تقدمه الصحافة الديمقراطية الحقيقية اليوم في واقع استبداديِ وحكومات ديكتاتورية.
قوم التحرش، تفكروا قليلاً أننا بإمكاننا القيام بتصرفات رذيلة، لكن إنسانيتنا، طبيعتنا البشرية، أخلاقنا وقيمنا تمنعنا، كونوا بشراً أصحاء عاقلين، لا تكون كالمخلوقات الأخرى التي لم يميزها الله بالعقل
يلتهم المغرب جزءاً ضخماً من الميزانية لاستيراد حاجيات الطاقة، وتعتمد المغرب على الاستيراد النفطي لتوفير هذه الطاقة، لكن البلاد الآن باتت تسعى لاستثمار أكبر في مجال الطاقة المتجددة.
تلك التي لا أعرف إلى الآن اسمها، لكنني أذكر تماماً مقدار الصبر في عينيها، وأشعر بعملها الصعب، تُرى أهي اليوم في دار المسنين أم تجلس بين أحفادها يلعبون ويضحكون؟
أكثر من ٤٦ حالة انتحار منذُ بداية هذه السنة العمياء بالأردن، والحكومة الآن تحاولُ تعديل قانون العقوبة لكل من يحاول الانتحار، كعادتهم بتلك الحلول الملتوية التي تصاغ جهلاً وتطبق جهلاً.
ما نراه نحن في جيوبنا المثقوبة كشعب، تراه الحكومة الأردنية كسبائك ذهب ثقيلة تسحبها واحدة تلو الأخرى لسد عجزها، وهي حلول تشويهية لا تزيد العجز إلا عجزاً وفقراً على المواطن.
لقد كنّا ولَم نَكُن، وكُنتَ ولَم تكن، وشَعرنا ولَم نَشعر، إلى أن كنّا وشعرنا وذَرفت أَعُيننا دماءً عَارمة، تَغلغت في شوارعُنا المُظلمة، وبُيوتِنا المُحطمة، ومساجدنا المُقدسة وكَنائسنا الطَاهرة، لَقَدْ كنّا.
في هذه اللحظة لم أَعد أُفكرُ سوى أن أبي سيفيق حين سماعه صوتي، أسرعتُ بالركضِ للمستشفى، أركضُ أَكثرَ لاستغلال وقتٍ ليسَ لهُ وجود؛ لإنقاذ أبي من الموتِ في ساعةِ موت.
