مها ابراهيم

مها ابراهيم

مدربة تربوية عملت كمدربة مهارات لغة انجليزية وحياتية في فلسطين ثم انتقلت للدوحة وتعمل حاليا على نشر ثقافة التعليم باللعب والابداع عن طريق ورشات عمل وو... سائل التواصل الاجتماعي.


الجديد من الكاتب

تدفق المحتوى

لا تقارن حياتك بحياة أحد وكن شاكراً للنعم زاهداً فيها واعلم أن زيادة المال قد لا تكون نعمة إنما ابتلاء؛ فتجنب تحولها إلى نقمة بزيادة عطائك بدلاً من مجاراة المظاهر.

مدونة بقلم مها ابراهيم
Published On 26/10/2018
blogs وسائل التواصل

ظهور مجموعات إسلامية متشددة في هذه السنوات العجاف التي تقتل باسم الدين، جعل عددا كبيرا من أبناء الوطن العربي يطرح أسئلة دينية فلسفية كانت عنده من قبل من المسلمات.

مدونة بقلم مها ابراهيم
Published On 14/1/2018
Blogs- child

يدرس الطلاب اللغة الإنجليزية في المدارس في الدول العربية حوالي ١٢ عام ويخرج معظمهم لا يجيد اللغة ويشعر أن تعلمها عقبة كبيرة أمامه خصوصاً عند دخوله سوق العمل

مدونة بقلم مها ابراهيم
Published On 7/7/2017
blogs تعلم اللغة

إن اللّبِنة الأولى صالحة تقوم على تنشأة الفكر تنشئة مبدعة تهدف إلى استقاء العلم لا “العلامات والشهادات” فبالتأكيد سنرى أفراداً مبدعين قادرين على التعامل مع الواقع بشكل أفضل.

مدونة بقلم مها ابراهيم
Published On 30/5/2017
Schoolchildren listen to a teacher as they study during a class in the Oudaya primary school in Rabat, September 15, 2015, at the start of the new school year in Morocco. Nearly three years after Taliban gunmen shot Pakistani schoolgirl Malala Yousafzai, the teenage activist last week urged world leaders gathered in New York to help millions more children go to school. World Teachers' Day falls on 5 October, a Unesco initiative highlighting the work of educators struggling to teach children amid intimidation in Pakistan, conflict in Syria or poverty in Vietnam. Even so, there have been some improvements: the number of children not attending primary school has plummeted to an estimated 57 million worldwide in 2015, the U.N. says, down from 100 million 15 years ago. Reuters photographers have documented learning around the world, from well-resourced schools to pupils crammed into corridors in the Philippines, on boats in Brazil or in crowded classrooms in Burundi. REUTERS/Youssef BoudlalPICTURE 40 OF 47 FOR WIDER IMAGE STORY

التربية الجنسية للطفل لا تقل أهمية عن أي جانب من جوانب التربية الأخرى وإن قصرنا فيها فعلينا وزرها. ولا تندهش إذا قلت لك أن تربية الطفل الجنسية تبدأ منذ ولادته!

مدونة بقلم مها ابراهيم
Published On 18/5/2017
مدونات - التربية

قد وفرت التكنولوجيا لأطفالنا كل ما يحتاجونه، لكنها لم ولن تستطع أن توفر لهم الحب والاحتواء والأمان.. وهذا جل ما نستطيع تقديمه لأطفالنا، وإن فشلنا فغالباً نكون قد خسرناهم.

مدونة بقلم مها ابراهيم
Published On 9/5/2017
مدونات - الأبناء