في كرة القدم من المنطقي أن يُسمح لأي شارٍ محتمل أن يتواصل مع اللاعب أولا، ولكن القانون وُضع لكي يمنح الأندية الحق في رفض التواصل والتفاوض من حيث المبدأ. وهنا المعضلة.

مهندس معماري مصري من مواليد ١٩٨٤. ممهتم بالتحليل الرياضي خاصة الكروي، والجوانب الاحصائية والتكتيكية والخططية المتعلقة به، بالإضافة لمساحات الالتماس مع... الاجتماع والسياسة.
في كرة القدم من المنطقي أن يُسمح لأي شارٍ محتمل أن يتواصل مع اللاعب أولا، ولكن القانون وُضع لكي يمنح الأندية الحق في رفض التواصل والتفاوض من حيث المبدأ. وهنا المعضلة.
هل يوفنتوس ومارادونا والثلاثي الهولندي هم قضايا المنشطات فقط؟ هل كرة القدم عادلة؟ هل يمكننا الثقة في نتائجها؟ ماذا كنا نفعل طيلة المئة وخمسين عاما الماضية؟
هناك شيء وحيد يحتاجه الأمين جمال من برشلونة ولا ينوي النادي وجماهيره منحهم إياه، فما هو؟ وكيف يمكن إنقاذ اللاعب، أو بالأصح ممن ينقذه؟
يمكننا سرد الكثير من الوقائع التي تتعلق بشروط التنقل عموما، فبعض الشروط يمثل درجة مستفزة من التدليل، وبعضها يمثل درجة مستفزة من التحكم، وبعضها، ببساطة، كان ضروريا لإنجاز الصفقة.
هل يمكن للذكاء الاصطناعي تحديد قِيَم وأسعار أي شيء، بما في ذلك لاعبي كرة القدم؟ للإجابة على هذا السؤال، هناك عدة أسئلة يجب الإجابة عنها أولا.
صدِّق أو لا تُصدِّق؛ هناك ثلاثة أندية أوروبية مستعدة لتقديم عرض بـ100 مليون على الأقل إلى وستهام لضم دكلان رايس. بصراحة؛ الصفقة مستفزة، والسبب الطريقة التي ستتجاوز بها حاجز الـ100 مليون جنيه إسترليني.
صدِّق أو لا تُصدِّق: 30 يونيو/حزيران 2024 -وليس 2025- هو مدى عقد كيليان مبابي الحقيقي، والرقم الذي حمله القميص لم يكن أكثر من مجرد خطأ ساذج، أو ربما كان متعمدا، لأن لا أحد لا يقرأ بنود الصفقة الفعلية.
مَن هو شماتكه؟ هل ينجح الرجل في إعادة ليفربول للمنافسة مجددا بعد موسم كارثي بكل المقاييس؟ هل تمنحنا مسيرته المحيرة الإجابات؟
سنحافظ على عادتنا المفضلة ونلتقي مجددا مع اثنان من ألمع العقول العربية في تحليل كرة القدم، وحلقة جديدة من سلسلة “ما قبل الحرب” للحديث عن توقعاتهما لسير نهائي دوري أبطال أوروبا.
لماذا قد ينفق أي ناد 50 مليون يورو أو أكثر في لاعب ما، ثم لا يكلف نفسه عناء دراسة حالته بالتفصيل والتأكد من مدى مناسبته لأسلوب لعبه ومدربه؟