الرواقية ليست تنظيرا للكسل و الخمول و الرضا بالأمر الواقع و التسليم، و إنما هي منظور واقعي يَقرن الرغبة بالقدرة، ففي حالة ما إذا انعدمت القدرة فمن الأفضل التخلي عن الرغبة أو تأجيلها.
محمد الأشهب
أستاذ الفلسفة بالسلك الثانوي وباحث مغربي في العلوم الاجتماعية
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مصدر شقائنا الأكبر حسب الرواقيين هو رغباتنا التي لا تنتهي، وخاصة إذا كانت إمكاناتنا وقدراتنا عاجزة عن تحقيق ومسايرة هذه الرغبات.
نحن في أمَس الحاجة لدراسات شاملة للصراعات العربية – العربية على المستويين الكلي والجزئي، توفر بيانات تمكن من اتخاذ قرارات عربية سليمة قُطريا وقوميا، وتوضح سبل التهدئة والتسوية والحل.