يشتكي بعض الناس حاليا من عدم قدرتهم على المشي بالمقدار الذي اعتادوا عليه سابقا.. فهل هذه التغييرات مجرد نتيجة للتقدم في العمر فعلا، أم أن شيئا ما حدث أثناء الوباء قلل من قدراتنا البدنية؟

مترجمة، درست الأدب الإنجليزي ومهتمة بالأدب وعلم النفس والدراسات الإبداعية
يشتكي بعض الناس حاليا من عدم قدرتهم على المشي بالمقدار الذي اعتادوا عليه سابقا.. فهل هذه التغييرات مجرد نتيجة للتقدم في العمر فعلا، أم أن شيئا ما حدث أثناء الوباء قلل من قدراتنا البدنية؟
أصبح المواطن اليوم في أية دولة حول العالم يتوقع تغطيات حية ومستمرة للأحداث الكارثية، فما أهمية هذه التغطيات بالنسبة للجمهور؟ ولِمَ يُقبل الناس عليها بشكل كبير؟
لأن البشر خُلقوا ليعيشوا على سطح الأرض، لا ليتدلوا من فوقها، فإن مَن ذهب إلى الفضاء قُدِّر له أن يشهد على أشياء لم يكن من المفترض له أن يراها. فكيف كانت شهادات رواد الفضاء عن رحلتهم الأولى إلى هناك؟
تطورت علوم الآثار مؤخرا وتلاقت مع الطب والكيمياء والفيزياء لتصنع لنا عالما ثلاثي الأبعاد عن أشياء حدثت قبل حوالي خمسة آلاف سنة.. فكيف غيَّرت بعض تلك التقنيات ما نعرفه عن المصريين القدماء؟
عليك أن تدرك جيدا أن أهدافك الجديدة مع بداية كل عام لا تتعلق بالكمال، وإنما بقدرتك على الالتزام بشيء تهتم به، شيء قد يحسّن حياتك، أو يغمرك بالقليل من السعادة.
يرى الكثيرون في متابعة وتشجيع كرة القدم، والفرق الرياضية عموما، مضيعة كبيرة للوقت.. فهل يعد هذا الاعتقاد صحيح؟ تعرف على المزيد من خلال هذا التقرير.
لا يستفيد المشجع أي نفع يُذكر من النادي أو فريق بلاده، وعلى الرغم من ذلك تجد أن ولاء المشجع للفريق أكبر من اللاعب نفسه، الذي يتلقى أجرا ومكافآت ومزايا متنوعة.. فلماذا يحدث هذا؟
إن تلك الأحلام المُتعلِّقة بالدراسة شائعة بين البشر، إذ تجري عواطف معظم البشر على الدروب نفسها، كما أن الذكريات ذاتها تثير وجدانهم، لذا تجد معظم البشر يشتركون في أحلام مشابهة.
منذ عدة أيام، أدى اصطدام المركبة الفضائية “دارت” بالكويكب “ديمورفوس” إلى إبطاء الكويكب الصخري، وتغيير مساره ليتجه إلى الداخل.. فهل حقا نجونا نحن البشر من مصير الديناصورات؟
أصبحت أعداد المدمنين على الإنترنت، تتزايد يوما بعد يوم، وتشير الأبحاث أن العديد من شركات الإنترنت، على تنوع أهدافها، تتعلم ما عرفته صناعة التبغ منذ فترة طويلة، وهو أن الإدمان مفيد ما دام أنه يدر ربحا.