إذا شفت الصدور.. حلت الطمأنينة وراحة البال بديلاً للتعاسة، وحلت بدلاً من الشقاء سعادة صرنا نُنشدها اليوم في غير موضعها، متماشيين مع تطور رهيب لا ننبذه ولكن ندعو لمسايرته وترشيده..
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أنا رجل شرقي في زمن تغرب شرقه واستحال غريباً لا يُشبه أجداده ولا آباءه حتى.. بئس الحداثة إن كانت تعني بذاءة ورداءة وإن كانت تُحارب فضيلة..
لا يمكن أن نصور المشيب عيباً إن كان طيباً، ولا الشباب ميزة إن كان وهناً وعالة على الوطن، وليكن الوطن حياة نعيش جميعاً عليها. فصحح يا شاعر وأوجز يا وطني..