الإدارة تملك السلطة ودائما ما تسعى للحفاظ عليها من أجل الإخضاع والهيمنة، وهو ما يفرض تدخل القانون الضابط، ومن ثم تبرز العلاقة الجدلية بين السلطة والقانون فلمن تكون السيادة؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا يليق بالفرد داخل الدولة التي توصف بالعربية، أن يزعم أنه مواطن عربي بالادعاء الظاهر ولسانه الناطق يتكلم لغة محلية دارجة عامية، مفصولة عن الهوية العربية المشتركة، فما العمل؟
لا يمكن للمشرع أن يضع قانونا ملائما لحاجيات الأفراد والمجتمع دون معرفة وتشخيص هذا المجتمع وتطلعاته وفوارقه، ولا يتأتى ذلك إلا من خلال هندسة القانون باستحضار وازع الأخلاق والدين.