المجتمع المدني في ليبيريا مبهر، فعلى الرغم من قلة المال أو عدمه، تجدهم يعملون بشغفٍ كبير.. شعور الشغف ذلك أيقظ شيئا ما في ذاكرتي.. تذكرت طيفا كنت أرى في جدة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
على الرغم من أنني أدرس علاقة الحرب والصراعات بالعنف الجنساني، إلا أنني كلما شاهدت كيف صار العنف الجنساني بتعدد أشكاله جزءاً من حياة المجتمع الليبيري، أتساءل وكأني لم أفقه شيئا.
ليبيريا محل اهتمام لبدء العمل فيها، حيث تشكل بيئة ثرية خصوصا لمجال دراستي والتي أركز فيها على دراسة الحالات الإنسانية وتحديدًا العنف الجنساني (جسديًا ونفسيًا وجنسيًا) في حالة بناء السلام.