لم يأت المرض نتيجة الصدفة أو العبث كان السبب الرئيس هو تلوث الأنهار نتيجة الحرب مما ساعد على نمو جرثومة “ضمة الكوليرا” وسرعان ما انتشرت.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الحالة الإنسانية في اليمن من أصعب الحالات الإنسانية في العالم، تزداد الحالة الإنسانية سوءًا يومًا بعد آخر، أكثر من 18 عشر مليون إنسان بحاجة إلى الغذاء، وآخرون بحاجة للدواء.
جماعة الحوثي لا يمكنها التعايش مع أحد ولا تقبل الرأي ما دام وذلك الرأي مخالف لسياستها، وهذا ما تحاول فرضه على الشعب وفي هذا الوقت أكثر من أي وقت مضى.
يبدو أن الأمور تزداد سوءا يوما بعد آخر، فمنذ اندلاع الحرب في صيف 2014 حتى الآن والمواطن اليمني يعيش أسوأ حالته الصحية والنفسية، وانعدام شبة تام لكل مقومات الحياة.