لا بأس لو أن قناة الرأي والرأي الآخر اقتنعت برأي القنوات الأخرى بالشكل والمظهر الجميل ويبقى المضمون والمهنية هو رأي الجزيرة الآخر، الذي يميزها، ويجعل منها مدرسة يترصد الجميع أخطاءها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بعد أن أمضيت ثماني سنوات في العمل الإعلامي متنقلاً بين لبنان وليبيا وإسطنبول.. جلست أفكر ماذا لو لم أكن إعلامياً وكنت غير ذلك، طار فكري بين التخصصات وبين الهزل والجد..