لم تقم جماعات العبيد بالثورة على مالكيها رغم كثرتها العددية التي كانت تصل للأغلبية في كثير من الأحيان إلا لفقدانها الأمل في حياة أفضل إن ثاروا.
لم تقم جماعات العبيد بالثورة على مالكيها رغم كثرتها العددية التي كانت تصل للأغلبية في كثير من الأحيان إلا لفقدانها الأمل في حياة أفضل إن ثاروا.