تلامس سماؤها الخراب، وتحتضنها كأنها وحيدتها وليست الوحيدة، داريا المدينة العصيّة، أذكر تفاصيلها بدقة، وأستيقظ من نومي حالمة بآخر هرولة فيها حين اعتلاها مكسورٌ يملكُ بندقية، قنص فيها من شاء.
تدفق المحتوى
لم أكن أعلم أن هذه الكلمات ستصبح وردي الوحيد.. هناك.. هناك في غياهب المعتقل.. وفي ظلمات السجون.. و بين يدي سطوة السجان و جبروت المحقق
