تناول المتحدّث باسم كتائب القسام “أبو عبيدة” عمليةَ “الوعد الصادق” الإيرانية بشكل لافت للغاية؛ سواء في طريقة الحديث عنها، أو موقعها، والمساحة التي خصصها لها في خطابه الأخير
تدفق المحتوى
هل أخطأت المقاومة فيما فعلت يوم اجتاحت الغلاف، وفيه نارا أشعلت، وقتلت ما قتلت وأسرت من أسرت!..
لقد آن الأوان أن يجتمع الكل الفلسطيني لصياغة مشروع وطني فلسطيني يتناسب مع طوفان الأقصى ويتم من خلاله وضع بعض المقترحات السياسية على طاولة المجتمع الدولي
ربما هي المرة الأولى في تاريخ الكيان التي لا يكون قادته حريصين على الوصول لوقف إطلاق نار، وهدنة ممتدة تسمح له بإعادة الاستقرار الداخلي، ومعالجة ما لحق به من أضرار نتيجة الحرب التي امتدّت ل 6 أشهر.
مازالت الصغيرة فاطمة لا تعرف ما حدث، لكن صوتها الذي كان يملأ المكان بالصراخ لم يعد يصل مسامع جدها الواقف قريبا من المنزل المدمر..
لماذا لا تكتبون عن جرائم الاحتلال؟ لماذا لم تحثوا المراسلين الأجانب -وهم أعضاء في مؤسساتكم ومنتدياتكم ونقاباتكم واتحاداتكم- بالقدوم إلى غزة لتغطية الحرب ومساندة زملائهم المحليين!
ومن المؤكد أنَّ إسماعيل هنية وقيادة حماس يفكّرون من جانبهم باليوم التالي لتوقف العدوان على غزة
