المرافعات المتعلقة بطعون الانتخابات الإندونيسية متعلقة في معظمها بالانتخابات التشريعية متأثرة بتداعيات العتبة الانتخابية التي منعت أحزابا من دخول البرلمان رغم حصولها على ملايين الأصوات.
تدفق المحتوى
ضم التحالف الانتخابي الذي أوصل وزير الدفاع الحالي الجنرال المتقاعد برابوو سوبيانتو إلى الرئاسة كلا من خصمه القديم الرئيس الحالي جوكو ويدودو، والرئيس السابق سوسيلو بامبانغ يوديونو.
نفت الرئاسة الإندونيسية ما ورد في تقرير مطول نشر على أحد المواقع الإلكترونية، ادعى سعي إندونيسيا لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل في أكتوبر من العام الماضي، وأن عملية طوفان الأقصى أخرت إنجاز ذلك السعي.
يؤكد مرشح تحالف التغيير من أجل وحدة اندونيسيا أن هدفه الارتقاء بالديموقراطية وفتح مجالات الحوار، وهي افكار تتجاوز التنافس الرئاسي، مضيفا أنه سيسعى لمواصلة الحراك من أجل التغيير ، ويحترم إرادة الشعب.
تتنافس الأحزاب السياسية الإندونيسية في البلاد على تشكيل تحالفات وجذب أصوات الناخبين الإسلاميين من بين أعضائهم ومؤيديهم. ويسهم في ذلك تبني الإسلاميين لخطابات أكثر مرونة وانفتاحا.
بعد أن لاقى برنامج “تحدوا أنيس” الحواري الانتخابي رواجا واسعا بين أوساط الناخبين، خاصة الشباب، تبعه برنامج “واجهوا البروفيسور” لمرشح آخر، وهو ما اعتُبر أسلوبا جديدا يفتح باب الحوار بين المرشح وجمهوره.
تشكو الأحزاب المحلية في إقليم آتشه الإندونيسي من ضعف مهارات العمل الحزبي، وتواجه صعوبة في البقاء بقوة على الساحة السياسية.
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الإندونيسية، طالبت احتجاجاتٌ أكاديميةٌ الرئيس وساسة آخرين بأن تكون الانتخابات عادلة ونزيهة لا سيما بعد تعديل قانوني يسمح بترشح نجل الرئيس الحالي.
في الذكرى الثالثة لانقلاب الجيش في ميانمار، دعا معارضون المواطنين إلى إضراب طوال نهار الخميس وعدم الخروج من منازلهم ومتاجرهم، لإظهار حالة صمت عامة رفضا لحكم العسكر.
قبل شهرين من إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية الإندونيسية، بدأ التنافس على أشده بين مختلف الأحزاب التي شكّلت تحالفات في ظل انقسام تحالف الحزب الحاكم وتجلى هذا التنافس في أولى المناظرات الانتخابية.
