تعددت وسائل التدخل الخارجي في الشأن السوداني، وتعدد اللاعبون في الميدان، ولكنهم جميعًا عبارة عن أحجار في رقعة الشطرنج تحركها قوى كبرى فاعلة تعمل من وراء ستار
عطا المنان بخيت
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
قبل نحو شهر من الآن حلت الذكرى المئوية لإلغاء الخلافة العثمانية، وأصبح المسلمون لأول مرة في تاريخهم دون دولة تجمعهم وتحافظ على هويتهم وترعى حقوقهم. واليوم نحتاج للتأمل في هذا الحدث وآثاره
تحتل الكونغو المرتبة الثانية في القارة من حيث المساحة، بعد الجزائر، والمرتبة الرابعة في القارة من حيث تعداد السكان بعد نيجيريا ومصر وإثيوبيا، ولكنها تتقدم على كل دول القارة من حيث الموارد الطبيعية.
فجأة تغير كل شيء في 3 فبراير عندما ألقى الرئيس السنغالي المنتهية ولايته ماكي سال خطابًا للأمة السنغالية، أعلن فيه أنّه قرر تأجيل الانتخابات الرئاسية المزمع عقدها من 25 فبراير إلى أجل لاحق.
جاء في خطاب رئيس الوزراء الإثيوبي تعبير حمّال أوجه، عندما قال: إن النيل والبحر الأحمر هما الأساس لتطوير إثيوبيا. وهنا يبرز سؤال موضوعي لماذا زجّ بالنيل في موضوع يتعلق بالوصول للبحر الأحمر؟
أصدر الحاكم الألماني فون تروتا أوامره بإطلاق النار على كل شخص من شعب الهيريرو أو الناما دون تمييز، سواء حمل السلاح أم لم يحمله، رجلاً كان أو امرأة أو طفلًا، تمامًا كما تفعل إسرائيل في غزة اليوم.
يلاحظ من استعراض مواقف الدول الإفريقية من معركة “طوفان الأقصى”، أنّ هناك تيارَين يتصارعان داخل القارّة إزاء هذا الصراع التاريخيّ
كانت للرئيس عمر بونغو علاقات متينة مع فرنسا، ورغم تغير نظم الحكم في باريس بين اليمين واليسار، فقد ظل حليفًا موثوقًا لها، لذلك كان كل رئيس فرنسي يحرص على زيارة الغابون والتقرب منه وطلب دعمه.
حظي الانقلاب العسكري الذي نفذه رئيس الحرس الجمهوري في النيجر، باهتمام عالمي لم يسبق له مثيل، ولفهم أسباب هذا الاهتمام يجب معرفة الأهمية الإستراتيجية المتعاظمة لمنطقة الساحل الأفريقي في العقد الأخير.