إذا نظرنا لترامب كمثال لـ”الشعبوية” الرافضة للمؤسسات السياسية في واشنطن، سنرى أن ترامب لم يستهدف فقط أنصار الحزب الجمهوري بل جلب معه الكثير ممن لم يألف القضايا السياسية من قبل.
إذا نظرنا لترامب كمثال لـ”الشعبوية” الرافضة للمؤسسات السياسية في واشنطن، سنرى أن ترامب لم يستهدف فقط أنصار الحزب الجمهوري بل جلب معه الكثير ممن لم يألف القضايا السياسية من قبل.