بين “الصفعة والاستقالة” ولدت امرأة أخرى تشبهني في قوتها التي تستحضرها عند الحاجة، في قدرتها على الاستمرار رغم التحديات الكبيرة في زمنٍ يُكرّس الرداءة ويتخذ من السطحية شعارا!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بين نساء مؤيدات للتحرّش الذي في نظرهنّ مرتبط بلباس المرأة المكشوف وبين آراء رجال يبررون “التحرّش” في بيئة العمل “المختلطة”، كان إعلان “ماريون كوتيلار” الذي كشف المستور تحت عقولنا العربية!