حرّموه إنسانيًّا.. فسوريا واليمن وليبيا ثكلى.. وما أكثر الثكالى.. ألم نسأم من أنانيتنا الفاضحة، ألم تعلّمنا الآلام التي لم يسلم منها أحد في السنوات الماضية أن نشعر بآلام الغير!
سلمى عمر
أكتب ما أعجز عن النطق به... وحروفي مرآة روحي
أكتب ما أعجز عن النطق به... وحروفي مرآة روحي
حرّموه إنسانيًّا.. فسوريا واليمن وليبيا ثكلى.. وما أكثر الثكالى.. ألم نسأم من أنانيتنا الفاضحة، ألم تعلّمنا الآلام التي لم يسلم منها أحد في السنوات الماضية أن نشعر بآلام الغير!