ومع “تقلب” أو “تغلب” الزمن انشغلنا نحن العرب والمسلمين بـ”التسويغ” لخيبتنا بدل “التسويق” لمشروعنا وحضارتنا، فهل نبحث عن “النقطة” لتغير حالنا أما نبقى “نكتة” يضحك عليها الجميع؟!
ومع “تقلب” أو “تغلب” الزمن انشغلنا نحن العرب والمسلمين بـ”التسويغ” لخيبتنا بدل “التسويق” لمشروعنا وحضارتنا، فهل نبحث عن “النقطة” لتغير حالنا أما نبقى “نكتة” يضحك عليها الجميع؟!