انطلقت المنظمات “الرديفة” لحزب البعث، لتصنف المجتمع في منظمات “شعبية” حسب وصف بيانات تأسيسها المزعومة! ولم يتعامل النظام مع وجود حزبه الحديدي من مبدأ منافس سياسي.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
المثقف في سورية إما صامتا وإما منغمسا في لعبة توزيع الكراسي في مؤسسات الثقافة والإعلام.. ولو افترضنا أن النخب هي الأجدر بالمساهمة بتغيير المجتمع، فلماذا تقف في صف القاتل؟