ما أحوجنا أن نتضامن ونتعاطف في الواقع وليس على المواقع، فكم من شخص قريب منك يحتاجك ليرتاح نفسياً، أو ليأخذ منك نصيحة.. أشخاصاً حقيقيين.. نعرفهم ونعرف احتياجاتهم..
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا تلجؤوا لأحد وأنتم في أسوأ حالاتكم ولا تشكوا بتذمر والجؤوا له وحده سبحانه فهو الذي يعلم ما في الصدور ولا تيأسوا فالله رحيم بالعباد ورحمته تسعك.
ين ما تمنيناه وما أصبحنا عليه حرب طاحنة من التفكير وأخذ القرار والتنفيذ والجري وراء الفرص كل هذا لضمان عمل لا يمثلنا.. ناضلوا من أجل ذلك المستقبل الذي رسمتموه.
الخلل فينا،لننطلق من تغيير أنفسنا ولا نرمي الكرة لأي كان ليتحمل ما يجب علينا نحن تحمله،كفانا اتكالية وأنانية. فرصنا عديدة وجب استغلالها في المسلك الصحيح ولصالحنا جميعا.