لحظة الفشل التي وقع فيها حزب “العدالة والتنمية” المغربي، تفرض عليه اتخاذ خطوة تاريخية لإنقاذ شعبيته وما تبقى من مصداقيته، وذلك من خلال إخضاع أيديولوجيته لمراجعة عميقة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ان أتباع الديانة المسيحية بمختلف مذاهبها وكنائسها وباعتبار أنها تمثل الجزء الأكبر ضمن خارطة الأقليات الدينية، تبقى الأكثر استهدافا في المناطق المشمولة بهذا الصراع رغم أنها عاشت فيها لقرون عديدة.
إن الهدف الأسمى للقانون، ليس هو قمع الإنسان أو التضييق على حريته التي هي مجموع ما يملكه من حقوق، بقدر ما هو حماية حقوقه من أي اعتداء، مادي أو معنوي.
يرى معارضو الحكومة الحالية، خاصة اليسار المشارك في الانتخابات ومناصريه، أن الظرفية السياسية التي يمر منها المغرب تفرض مشاركة مكثفة والتصويت للحزب الذي يحمل أمل التغيير.
الشعب التركي نزل في حشود كبيرة من مختلف المكونات السياسية والفكرية والاجتماعية، ليس دفاعا عن عرش أردوغان، وإنما حماية لعرش الديمقراطية التي تبقى السبيل الوحيد لضمان الاستقرار وحماية رؤوس الأموال.