قد فَعلها طاغية من قبل وقتلَ الحُسين بنَ عليّ، وفعلها آخرُ وقتل عبد الله بنَ الزّبير فالطّغاةُ لن يردَعهم شيء؛ كيفَ تكونُ الرأفةُ عندهُم وهم الذين جعلَ الله قلوبهم قاسية.
قد فَعلها طاغية من قبل وقتلَ الحُسين بنَ عليّ، وفعلها آخرُ وقتل عبد الله بنَ الزّبير فالطّغاةُ لن يردَعهم شيء؛ كيفَ تكونُ الرأفةُ عندهُم وهم الذين جعلَ الله قلوبهم قاسية.