تخوض تركيا حرب تعريفات جمركية انتقامية مع الولايات المتحدة، وتشكل النتيجة التي قد ينتهي إليها كل هذا أهمية كبرى ليس فقط لتركيا، بل وأيضا الأسواق الناشئة الأخرى.
تدفق المحتوى
يعود فريق كرة القدم المصري إلى الديار بعد أن خسر كل المباريات التي خاضها وهي ليست خيبة أمل بسيطة في بلد يأخذ الكرة والكبرياء الوطنية على محمل الجد.
قبل عشر سنوات من شهرنا هذا، قرر البنك الفرنسي بي إن بي باريباس تقييد قدرة المستثمرين على السحب من أموالهم التي أودعوها في ثلاثة صناديق
تقف الولايات المتحدة على قدم ثابتة نسبيا عندما يتعلق الأمر بتحقيق نمو اقتصادي أعلى. والواقع أن إدارة ترمب نجحت بإرساء الأساس الكفيل بتمكين القطاع الخاص من تنفيذ المشاريع الثقيلة.
على الرغم من الشكوك التي تحيط برئاسة ترمب، هناك أمر واحد مؤكد، على الأقل على الورق: وهو أن ترمب في موقف قوي يسمح له بتعزيز النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة.
خلافا لتكهنات العديد من الخبراء، سجلت أسواق الأسهم ارتفاعا قويا منذ انتصار ترمب، وحققت مؤشرات الأسهم الأميركية الرئيسية الثلاثة ارتفاعات غير مسبوقة في حين ارتفعت قيمة الدولار إلى عنان السماء.
