في اليوم التالي لإعلان كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس عن تنفيذ عملية طوفان الأقصى، بدأت عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى المقاومة فعالياتها الضاغطة لتحريرهم.
تدفق المحتوى
تتالى يوميا التقارير عن اعتراض القبة الحديدة الإسرائيلية صواريخ المقاومة الفلسطينية وحزب الله اللبناني، في حين تدوي صافرات الإنذار ليتوجه السكان فورا إلى الملاجئ المصفحة.
منذ اليوم الأول لعملية “طوفان الأقصى” بدأت سلطات الاحتلال الإسرائيلي انتهاج سياسة تصعيدية تجاه الفلسطينيين داخل الخط الأخضر، شملت ملاحقة أي مظهر من مظاهر التأييد والتعاطف مع الفلسطينيين في قطاع غزة.
توجيه السلع الأساسية لجنود الاحتياط ونقص العمال في المصانع والمزارع، هذه أبرز الأسباب التي أدت إلى ارتفاع الأسعار في إسرائيل، وهو ما يكشف تأثر الاقتصاد الإسرائيلي سلبا بالعدوان على غزة.
