كتب حسن البنا في الفقه، مقالات مستمرة منذ عام 1932م، كانت تعدّ النواة لكتاب (فقه السنة) للشيخ سيد سابق- رحمه الله- والذي كتب كتابه، باقتراح من البنا، بعد عشر سنوات من مقالاته، ليحذو سابق حذوها
د. عصام تليمة
داعية إسلامي ومحاضر
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
سألني أحدهم: هل يوجد كتاب جمع المعلوم من الدين بالضرورة؟! وظللت أبحث لعل أحدهم تناول الموضوع وقام بحصره، فلم أجد، ثم سألت أهل الاختصاص، لعل أحدًا منهم تناوله فيما كتب، فلم أظفر بشيء
من المصارف التي تنفق فيها الزكاة: (الرقاب)، والمقصود به: تحرير الأرقاء، وقت أن كان الرق موجودًا، وقد ألغي الرق تمامًا، ولكنّ رقًّا من نوع آخر أصبح موجودًا في هذا العالم، وهو: الاستعمار.
هناك أوجه شبه مهمة ومفيدة من غزوة بدر، تعطي دروسًا وأملًا من هذا الماضي النبوي من حيث التاريخ، لكنه ماضٍ وحاضر ومستقبل من حيث العظة والدرس والأسوة.
موجز القصة: أن قريشًا والعرب، عزموا على بناء الكعبة بعد أن تهدم الكثير من بنائها، واكتمل البناء، وبقي أن يوضع الحجر الأسود موضعه، وتنازعت القبائل على نيل هذا الشرف.
بيّن الحكيم عن سرّ اختياره تفسيرَ القرطبي من بين بقية التفاسير، وذلك لما رآه من خلو هذا التفسير من الخرافات والأوهام، التي لم تخلُ منها بعض التفاسير الأخرى.
السيرة النبوية المقارنة، أي: يتم المقارنة بين تناول كل مؤلف لحدث معين في السيرة، حيث إن كل مؤلف يتناولها من حيث ثقافته، ولغته الأدبية، واستعداده النفسي والعقلي للسيرة، فيخرج بإبداعات وإشراقات عظيمة.
رأينا عدة أفلام سينمائية تبدو فيها الفتوى كأحد مكونات العمل الدرامي أو السينمائي، وبخاصة المرحلة التي كانت تعتمد على روايات أدبية، أو أفلام يكتبها أصحاب باع طويل في الأدب العربي والمصري.
إن نظرة الإسلام للجوع هي نظرة الرفض والبغض، فضلًا عن أن تكون عقوبة لأناس برآء فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ من الجوع فروى عنه الصحابة أنه كان يستعيذ من سوء القضاء وشماتة الأعداء وجهد البلاء.
سرت شائعة بأن وزارة الأوقاف المصرية ستعتمد الذكاء الاصطناعي في خُطبة الجمعة، مما حدا بمجلس الوزراء أن يصدر تكذيبًا لهذه الشائعة، وأنه لا نيّة للاتجاه لذلك، وأن الخطباء والأئمة سيظلون في أعمالهم.