سيصبح لاعب الكريكيت عمران خان -الذي تحول إلى سياسي- رئيس وزراء باكستان القادم؛ فقد اكتمل فرز أصوات الانتخابات المنظمة في 25 يوليو/تموز، وقاد خان حزبه “حركة إنصاف باكستان” إلى النصر.
تدفق المحتوى
انضمت باكستان الآن إلى صفوف الدول التي ضربتها إحدى العواصف المميزة التي شنها الرئيس دونالد ترمب؛ ففي أولى تغريداته في 2018، أعلن ترمب أن أميركا بلد “أحمق” لأنها ساعدت باكستان.
حدد دونالد ترمب -في خطاب رئاسي نادر الأسبوعَ الماضي بفورت ماير (ولاية فرجينيا)- إستراتيجية إدارته للتعامل المستقبلي مع أفغانستان. وتجنب الاعتراف صراحة بأنه كان يأذن بزيادة عدد القوات الأميركية هناك.
اعتبر غربيون كثيرون قرار المحكمة العليا الباكستانية بإقالة رئيس الوزراء نواز شريف من منصبه علامة مشؤومة تشير إلى تجدد عدم الاستقرار السياسي. ولكن تاريخ باكستان السياسي يشير إلى خلاف ذلك.
في الآونة الأخيرة، بات من المعروف أن الولايات المتحدة كانت تحاول التفاوض مع باكستان على صفقة لتقييد برنامج الأسلحة النووية الباكستاني، وهي المحاولة التي منيت أخيرا بالفشل.
