هل تعود قلة أعمال النساء في كتابة السيرة الذاتية لغياب ثقافة الاعتراف والانكشاف بشكل عام في المجتمعات العربية، أم أن المرأة الكاتبة تتخفى وراء القضايا الكبرى قسرا؟
خلود الفلاح
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يتساءل المؤلف الفرنسي مكسيم ديكو هل كل الكتب تصنع قارئا سيئا؟ ما مواصفات ذلك القارئ؟ وهل يمكن للقراءة أن تجعل من القراء سيئين؟ وهل هناك تصنيف مسبق للقارئ السيئ والقارئ الجيد؟.
في عالم يشكل تغير المناخ والاحترار العالمي فيه ظاهرة تؤثر في مختلف جوانب الحياة المعاصرة، تدور أسئلة عديدة بين الأدباء والنقاد، لا سيما بعد موجة الكوارث الطبيعية التي عرفها العالم العربي مؤخرا.
تفوح من مراسلات أدبية -بين كاتبين ليبيين هما سالم العوكلي وعاشور الطويبي- رائحة القلق والعزلة والروتين اليومي الممل، ووطن يسير نحو المجهول.
في هذا الاستطلاع وجهنا عددا من التساؤلات لكُتابٍ من بلدان ٍمثل السنغال وتشاد ونيجيريا، من قبيل ما هي الصعوبات التي تواجه الأدب المكتوب باللغة العربية، وما هي أسباب غيابه عن البلاد العربية الأخرى؟
في ضوء ما يعانيه الكتاب الورقي من صعوبات مادية ومنافسة التكنولوجيا، تحدث ناشرون عن التحديات الاقتصادية أمام صناعة النشر والكتاب العربي، ومشكلات التحول الرقمي والقرصنة والتلاعب بالأرقام.
طاهر النور صحفي وروائي من تشاد، تتناول رواياته “رماد الجذور” و”مزرعة الأسلاك الشائكة” و”سيمفونية الجنوب” التاريخ الاجتماعي والسياسي لدولته، ويتحدث في هذا الحوار عن واقع الأدب العربي في بلاده.
ترسل القاصة المصرية هبة الله أحمد في كتابها “ثورة الفانيليا.. رسائل من المطبخ” رسائل تفوح منها رائحة البهارات من مكان ينشر الابتهاج للتطهر من أعباء اليوم.
تبدأ الكاتبة الأميركية أغنس نيوتون كيث (1901-1982) كتاب “أهل الله” بتساؤل: “كيف وقعتُ في حالة حب جارف مع بلاد الله هذه، هذا الموقع الجغرافي الذي يصعب العيش فيه؟ (لكن… الله أكبر)”.
دنيا ميخائيل، شاعرة وروائية عراقية، تعمل حاليا محاضرة للغة العربية بجامعة أوكلاند في ميشيغان، تؤمن بأن الآداب والفنون قادرة على إعلاء صوت المهمشين، لذلك هي تنتصر في كتاباتها للإنسان.