داعبت فكرة أجهزة الألعاب المحمولة خيال المطورين والشركات، فظهرت عدة منصات للألعاب المحمولة، ولكن اسما واحدا ظل طاغيا على صناعة منصات الألعاب المحمولة، وهي شركة “نينتندو” اليابانية.
أحمد حسن إسماعيل
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تشير الإحصائيات التي نشرتها شركة “نيكو بارتنرز” إلى أن مصر تضم 58% من إجمالي عدد اللاعبين العرب، ورغم ذلك لوحظ موخرا اختفاء عدد كبير من شركات الألعاب المصرية عن الساحة العربية.
خسر مئات الآلاف من المصريين مدخراتهم بين ليلة وضحاها بعد أن اختفت منصة “سغو سي سي”، ولكن كيف تختفي منصات الاحتيال على الإنترنت وأين تذهب أموال الضحايا؟
لم تعد ألعاب الفيديو مجرد وسيلة تسلية يضيع الأطفال وقتهم فيها، بل تطورت هذه الصناعة مع تطور التقنيات المختلفة لتصبح الآن إحدى أهم الصناعات الرقمية في العالم أجمع، ولكن كيف هو المشهد في العالم العربي؟
في يناير/كانون الثاني الماضي، خرجت سامسونغ لتعلن عن إطلاق هاتفها الرائد “غالاكسي إس 24 ألترا” (Galaxy S24 Ultra)، ومعه كشفت عن مزايا الذكاء الاصطناعي الجديدة التي أطلقت عليها “غالاكسي إيه آي”.
مع دخول الذكاء الاصطناعي عدة مجالات حاليا أصبح من الضروري لشركات الهواتف المحمولة أن تزود هواتفها بهذه الميزة المهمة ويبدو أن سامسونغ استغلت هذه التكنولوجيا لتخلق معيارا جديدا في عالم الهواتف الذكية.
منذ اللحظة الأولى التي أعلن فيها ستيف جوبز عن هاتفه المبتكر “آيفون” عام 2007 ظلت سياسة “آبل” مع التطبيقات واحدة، إذ لا يمكن تحميل أي تطبيقات بعيدا عن متجر التطبيقات الخاص بها، ولكن هناك شيء تغير.
تحظى ماينكرافت بشعبية جارفة منذ اللحظة الأولى لولادتها، وماينكرافت للتعليم الذي تقدمه الشركة المطورة للعبة هو نهج جديد لمحاولة تعزيز الاستفادة من شعبية هذه اللعبة.
بشكل مفاجئ، تحولت لعبة بال ورلد إلى ظاهرة عالمية تنافس أعتى العناوين التي ظلت مستحوذة على قائمة الأكثر مبيعا والأكثر لعبا في ستيم، وهذا دون حملات دعاية ضخمة، فما سر هذه اللعبة؟