ذرف الدموع وقت الحزن أمر طبيعي، لكن ماذا عن الدموع التي تذرف وقت الفرح؟ فهذا الأمر يثير أسئلة عديدة، ويعدّ ظاهرة فريدة من نوعها. فكيف يفعل الإنسان الشيء ونقيضه في الوقت نفسه؟

ذرف الدموع وقت الحزن أمر طبيعي، لكن ماذا عن الدموع التي تذرف وقت الفرح؟ فهذا الأمر يثير أسئلة عديدة، ويعدّ ظاهرة فريدة من نوعها. فكيف يفعل الإنسان الشيء ونقيضه في الوقت نفسه؟
مع ضغوط العمل، والمسؤوليات التي تتراكم، قد تصبح الحياة مليئة بالتوتر، ويمكن أن يصبح ذلك الشعور حالة طبيعية للكثيرين. ولكن هل يمكن فعلا أن تصبح مدمنا على التوتر؟
عادة ما تعشق النساء التسوق لكن بعضهن ينفقن أحيانا الكثير المال على أشياء قد لا يحتجنها بالضرورة أو لا يستطعن تحمل تكلفة شرائها. فلماذا يتخذ بعضهن قرار شراء أشياء غير ضرورية؟ ولماذا تختلف عادات التسوق؟
يشير التعلق بشخص ما إلى مشاعر تقارب ومودة تجاه آخر سواءً كان والداً أو أخاً أو صديقاً أو شريكاً، وهو في المجمل تعلق آمن يساعد في الحفاظ على الروابط، إلا أنه قد يأخذ منحى آخر في بعض الأحيان.
الرغبة بمساعدة الآخرين أمرٌ جيد وإيجابي ومفيد على أكثر من صعيد شخصي وعام. لكنه يصبح عند بعض البشر هوسا وشعورا مبالغا فيه بالواجب، إذ يقدمون في سبيل ذلك الكثير من الجهد والوقت والمال، وينسون أنفسهم.
إذا كان لديك أسلوب حياة شديد التوتر، عليك تعلّم مهارة “إدارة الإجهاد” في المواقف العصيبة، والتي تساعدك في تقليل مستويات التوتر وتمنحك الفرصة لتخفيف الضغوط في حياتك اليومية.
قد نرى أثرياء ماديا لكنهم تعساء، وفقراء لا يملكون شيئا، لكنهم سعداء! فكيف يكون الإنسان سعيدا؟ وهل للمال أو الجينات دور في ذلك؟ وهل يمكن أن يختار الإنسان أن يكون سعيدا أو تعيسا؟
“عندما تتبنى مصطلح الهزيمة المؤقتة، فستجد أن هناك طاقة إيجابية بدأت تدفعك إلى التعلّم أكثر لتفوز في النهاية، فدائماً إما نفوز أو نتعلم.. لا يوجد خسارة” بحسب نصيحة مدرب التطوير الشخصي محمد تملي.
ثمة من يقول إنك إذا قررت أن تكون سعيدا ورغبت في السعادة فستحصل عليها. وإذا قررت أن تكون تعيسا وتركّز على مشكلاتك فستكون حياتك كذلك. فهل يستطيع الإنسان تدريب نفسه على السعادة؟
تُعد تقلبات المزاج أمرًا طبيعيا، يمكن أن تصيب الصغار والكبار أيضا. وتؤثر هذه التقلبات في كيفية انسجام الأطفال مع عائلاتهم في المنزل، أو مع أقرانهم وأساتذتهم في المدرسة.
يظن كثيرون أن اكتئاب ما بعد الولادة هو حالة تخص النساء فقط. فهل هذا صحيح؟ وماذا عن الرجال، هل يعانون منه أيضا؟
تتعدد أوجه المنافسة بين الأطفال، وتشمل مجالات مختلفة مثل السعي لمركز القيادة أو الفوز بلقب البطل أو لقب الطالب المتفوّق في المدرسة، ويعتقد البعض أن المنافسة ضارة، لكن آخرين يرون أنها مفيدة.
اللعب من وسائل التسلية والترويح عن النفس وعن الآخرين، لا سيما ممارسة الألعاب الجماعية مع أفراد الأسرة ومع الأصدقاء. إليكم ما يقوله الخبراء.
يعدّ اختيار الأطفال لملابسهم وسيلة للتعبير عن أنفسهم، وثمة أسئلة تطرحها أمهات كثيرات هي: في أي سن يجب على الطفل انتقاء ملابسه بنفسه؟ وهل سيُحسن الاختيار؟ وهل سيتوافق ذوقه مع أذواقهن؟