خلال السنوات الأخيرة، شهد العالم نزاعات لعبت فيها المُسيَّرات أدوارا حاسمة، منها خمس معارك مهمة.. فكيف استطاعت تغيير مسار المعارك فيها؟

خلال السنوات الأخيرة، شهد العالم نزاعات لعبت فيها المُسيَّرات أدوارا حاسمة، منها خمس معارك مهمة.. فكيف استطاعت تغيير مسار المعارك فيها؟
يوما بعد يوم، تتصدر “فاغنر” الصفوف الأمامية للحرب الروسية في أوكرانيا، بيد أنها تتحول مع الوقت إلى قوة نظامية تتحدى نفوذ وزير الدفاع الروسي، ورئيس الأركان. فما أبعاد هذا التحول وتأثيره؟
لا يُعَدُّ رحيل المهاجرين اليهود من دولة الاحتلال أمرا جديدا، فمنذ تأسيسها كانت الهجرة العكسية ظاهرة مرصودة، واليوم تتفاقم تلك الظاهرة. حيث يغادر الآلاف دولتهم التي طالما تفاخرت بقدرتها على استقطابهم.
إن المقاتل الذي يُقدم على تنفيذ عملية يدرك غالبا أنها العملية الأولى والأخيرة، وهنا تنبثق دلالة مهمة على روحية هذا المقاتل، وتعزّز نموذج المقاوم داخل المجتمع الفلسطيني، واحتمالات استمرار هذه العمليات.
كيف ستغير “ليوبارد” وجه المعركة في أوكرانيا؟ هل ستقرب الحرب من نهايتها أم أنها ستكون بداية لمرحلة جديدة من التصعيد؟
نبحث في هذا التقرير التحوّلات التي طالت دار الإفتاء المصرية، وهي التحولات التي يمكن معها رصد الانقلاب على فتاوى الدار نفسها، والقطيعة مع إرثها الفقهي القديم إن تصادم ذلك مع رغبة السلطة. فما القصة؟
في عام 2011، وجدت فرنسا نفسها في مواجهة نسخة جديدة من العالم العربي بعيدة عن الخيال الاستشراقي عن هذه المنطقة، بل وحضرت مفردات لم تستسغها وسرعان ما أنكرتها مثل الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة.
قدَّم روس في صفحات مُطوَّلة تأريخا مفصلا لكواليس عملية السلام في الشرق الأوسط من عام 1988 إلى 2001 باعتباره الممثل الأميركي الرئيسي فيها، فكيف خلق المهندس الذي رسم السياسة الأميركية بالمنطقة روايته؟
حاولت مجتمعات المهمشين في فرنسا إيجاد وسائل قوية تعبر من خلالها عن نفسها، منها الغضب أحيانا والفن في أحيان أخرى، أو ربما الراب الذي يجمع بين الاثنين.
على مدار عام 2020، لقي ما يقارب عشرين شخصية روسية بارزة حتفهم في ظروف ملتبسة، وبطرق متباينة في جميع قارات العالم تقريبا. فهل هناك بصمات واضحة للكرملين في تلك الحوادث الغامضة؟
شكّل البابا “بنديكتوس” السادس عشر حالة فريدة في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية المعاصر، وقد حفلت باباويته القصيرة بالكثير من الصدامات مع أطياف عدة، فمن هو؟
إن إسرائيل التي انسحبت من أراضي قطاع غزة عام 2005 لا تفوت أي فرصة حتى اليوم للنيل من سكان القطاع بكل سبيل ممكن، بما يشمل تكرار الإطلاق المفاجئ للمياه نحو غزة وتهديد سلامة السكان وإلحاق الضرر بأراضيهم.
لماذا اتجهت أنقرة لإطلاق هذا المسار في علاقاتها مع دمشق، بعد أكثر من عقد من القطيعة والصراع؟ وما الذي يمكن أن يُفضي إليه تطبيع العلاقات التركية-السورية؟
هل تستطيع القوى التي وقَّعت على الاتفاق الإطاري السوداني على السير قُدُما وتثبيت أقدامها في السلطة، أم أن الانقسامات ستدفع إلى السيناريو الذي يخشاه الجميع، حيث يلحق المدنيون بمصير نظرائهم السابقين؟