لا تعلن كتائب القسام الكثير من البيانات الخاصة بمنظومة “رجوم”، لكنها أعلنت مرات عدة عن استخدام تلك المنظومة لقصف مناطق وأهداف إسرائيلية.

لا تعلن كتائب القسام الكثير من البيانات الخاصة بمنظومة “رجوم”، لكنها أعلنت مرات عدة عن استخدام تلك المنظومة لقصف مناطق وأهداف إسرائيلية.
هدأت نبرة ماكرون الداعمة للاحتلال، وخرجت تصريحاته نسبيا عن الاصطفاف الأوروبي، داعيا إسرائيل لوقف قتل المدنيين.. فلماذا تغيَّر خطاب ماكرون؟
تدق أجراس الحرب بكل منطقة يطأها هوكشتاين باحثا عن إمكانية أن تتحول العروض الاقتصادية إلى حلول سياسية تحسم مصائر الدول والشعوب، وكأنها تذكرة له ولعشرات الدبلوماسيين بواشنطن بأن الرخاء لا يصنع السلام.
استطاعت أيام الهدنة لفت الانتباه للآثار النفسية التي خلّفها هجوم المقاومة في السابع من أكتوبر، وما أعقبه من عدوان إسرائيلي على قطاع غزة في الداخل الإسرائيلي، الذي يبدو أنه يعاني من “أزمة نفسية عميقة”.
العملية البرية على غزة لم تكن بالسهولة التي توقعها الإسرائيليون، ورغم الفارق الكبير في العتاد والعدد فإن المقاومة كما يبدو أبطأت تقدمهم بشكل كبير، واضطرتهم لاستهلاك الكثير جدا من الأسلحة المكلفة.
بينما ينشغل الجميع بأحداث غزة والاجتياح البري، لم ينتبه الكثيرون لما يحدث في الضفة الغربية من حملات أخرى يشنها المستوطنون على أهالي المنطقة.
بينما تتجهز قوات الاحتلال الإسرائيلي للتقدم داخل شمال قطاع غزة الذي تحاول تطويقه، يدفعنا هذا إلى تسليط الضوء على إستراتيجية الحرب الإسرائيلية خاصة في البر، وكيف تخطط المقاومة لمواجهتها.
لعل نبأ حصول كيسنجر على جائزة نوبل للسلام ما يزال يثير الدهشة، إن لم يكُن السخرية، في بقاع عدة من العالم حيث ارتبط فيها اسم الرجل بسياسات هي أبعد ما يكون عن العدل والسلام.
بقعة ضيقة مُثقلة بالذكريات المريرة، خاضت وحدها سبع حروب مع إسرائيل في أقل من 15 عاما، ونفضت عن الاحتلال تلك الصورة التي رسمها لنفسه أمام الرأي العام العالمي بوصفه جيشا لا يَخضع ولا يُقهر.
بالوقت الذي يسعى فيه زعماء حزبي “شاس” و”يهدوت هاتوراه” المتطرفين لتشريع قانون بالكنيست يعفي الطائفة الحريدية من الخدمة العسكرية، يتخلى هؤلاء الشباب عن مدارسهم ويستبدلون اللباس العسكري بملابسهم السوداء
تتعرض حركة “طلاب من أجل العدالة في فلسطين” لموجة قمع متزايدة طالت أعضاءها بالجامعات الأميركية في كل أنحاء البلاد، وكان آخرها دعوة أحد المشرعين الجمهوريين لسحب الزمالات والمنح الدراسية من هؤلاء الطلاب.
ليست “القسام” وحدها مَن يحمل لواء المقاومة المسلحة في فلسطين، وإنما هي جزء من “غرفة العمليات المشتركة” التي تضم 12 فصيلا مقاوما، يَقُضُّون مضاجع الاحتلال منذ زمن.
شن الاحتلال حملة استهدفت الإسرائيليين في الداخل لترويج أكاذيب تطمس الحقائق التي ظهرت سريعا يوما بعد يوم في تسجيلات الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام، وفي بيانات أبي عبيدة وغيره من قادة حركة حماس.
تُعَدُّ الولايات المتحدة أكبر داعم للجيش الإسرائيلي بتقديمها مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات كل عام، فهل يمكن أن يجد المسؤولون الأميركيون أنفسهم عرضة للمحاكمة الجنائية بسبب هذا الدعم المُطلق؟