التعصب للأصول تحت شعار النخوة، والقدح في سيرة أبناء وطن آخر هو مغالطة في حق النفس ابتداء قبل الاعتداء المعنوي على الآخر، لأن النخوة لم ترتبط يوما بالانتصار للنفس.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
“شرعنة” الجنس هو المسوغ الديني و”الحجة الدامغة” أو الأفيون في عُدة المحتال لإقناع الضحية، إذ يتم التذرع بسلاح الترهيب من الوقوع بالحرام، فيصور الإنتظار كفخ ينصبه الشيطان لاستدراج المؤمن للفاحشة.