ما حاربه هتلر، هو سبب قوة ألمانيا الآن باتباع سياسة ميركل، التي تقوم على تقبل الآخر والتعايش والتعاون، الذي كان أساس استقرارها الأمني وتطورها في مختلف مناحي الحياة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
التعايش مهما اختلفنا واختلفت أفكارنا، حزنت كثيرا لما جرى من أحداث، وطرأ من تغيرات في فرنسا وبلجيكا، اندثر السلام في مكان عرفت فيه مجتمعا ينبض بالطيبة والرحمة.