جمال البادية جعلني أعتقد جازما أنها أصل لكل فضيلة، والأصل أصل ولو أغريت الناس بضده، فلا شيء يشدني إلى هذه البادية غير هذا الجمال الجذاب، ولجمال نسائها وبراءة أطفالها ههنا وصف آخر وغنج لذيذ.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أمسى الأديب العربي اليوم لا يكتب لنا إلا ما يحزن القلوب ويضر بالخاطر، وهو في ذلك يحسب نفسه معذورا! بسبب الأحداث المؤلمة والحال المزرية، لكن أين هو الأديب المتفائل؟
ﻟﻘﺪ ﺃﺣﻀﺮﻭﺍ ﺍﻟﺤﺎﺳﻮﺏ، ﺃﺣﻀﺮﻭﺍ ﺍﻟﻬﻮﺍﺗﻒ، ﺃﺣﻀﺮﻭﺍ ﺑﻌﺾ ﺃﻻﺕ ﺍﻟﺨﻤﻮﻝ، ﻟﻘﺪ ﺃﺣﻀﺮﻭﺍ ﻣﺎ ﺑﺴﺒﺒﻪ ﺳﻨﺘﺠﺮﻉ ﻛﺆﻭﺱ ﺍﻟﻮﺣﺸﺔ ﻭﺃﻧﺎﺕ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ، ﻟﻴﺴﺠﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﺇﻧﻔﺼﺎﻝ ﺑﺸﺮﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﻜتب.