الكورونا مرضٌ حقيقيٌّ واقع لا يصحُّ وصفُه بالوهمِ، وفي نفسِ الوقتِ لا يصحُّ التجاوزُ عن استخدامِه واستغلالِه لفرضِ وقائع ابتغاها البعضُ من أجلِ مصالح إقليمية عالمية، وإهمال ذلك من عوارض الجهل بالواقع.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إنني أدركُ جيدًا الحضَّ على الزواجِ في ديننا -الإسلام- كما أدركُ أنَّ هذا الحضَّ مقترنٌ بعواملَ كثيرة: كحفظ الفرج والعِفَّة، والتمتع بما أحلَّ الله، وأنَّه السبيلُ الوحيدُ لحفظ النوعِ البشري.
مهما كانَ سؤلَكَ صعبًا فسَلْهُ ولا تخجلْ، إياكَ أنْ تيأسَ فتبخسَ نفسَك قدْرَها عندَه، فإنَّه جلَّ جلالُه يحبُّ أنْ يرى اليقينَ والإطناب والإلحاح، وإنَّه لقريبٌ مجيب.
الكرامةُ أمانة، حملها أسرانا البواسل وهم يعلمونَ ثقلها وكلفتها يعلمون أنَّ كل ما أودعه الله فيهم سيذوقُ مرارتَها، يعلمون حجمَ الألم، فليسوا أصلًا عنه بغرباء، ولا هي بمحدثات الأمور.
الدينُ دستورٌ عاملٌ حتى بأدقِّ الأمور، وليس بذلك ثِقَلٌ أو تشديد بل إنَّ أحكامَه وتشريعاتِه ضمنتْ لنا سلاسةَ التطبيق وأراحتْنَا من تعقيداتِ الشرائع دونَه، ويكفيكَ منها أنَّ الأصلَ بالأشياء الإباحة.
قصةُ موسى عليهِ السَّلام أكثرُ القصص ذِكْرًا في القرآن الكريم، تجلَّى فيها الإبداعُ الإخباريُّ القصصيُّ بتعدُّدِ المحطَّاتِ والوقفاتِ، دروسٌ وعبرٌ في كثيرٍ منْ مواقف الحياة المختلفة.
علَّمني ديني أنْ أكونَ أنيقًا، على أيِّ حالٍ كنتُ؛ غنيًّا أو فقيرًا، قاصدًا أو مقصودًا، المهمُّ أنْ أكونَ أنيقًا بما أملِك، بقناعاتي وأفكاري، بإيماني ومعتقداتي، بخلوتي وبمعاملاتي، وكذلك بهيأتي وملابسي.
لسنا نخشى على شيخنا سلمان العودة ومنْ معه فأولئك في ذمة الله وإنَّ الله بهمْ أرحم وباطنُ الأرضِ لهم خيرٌ من ظاهرِها، ولكنَّ الخشية على منْ سكتَ دهرًا عن الظلمِ.
أعلنُ مراسِمَ العزاء على أرواحِ الكثيرين، ممَّنْ فقدوا معنى الحياة، ممَّنْ نسوا أو تناسوا ما خُلقوا لأجلِه، بل أمعنوا بقتلِ كلِّ منْ أراد أن يحيا بشيءٍ ربَّما قدْ يشفعُ له.
صفحاتٌ إسرائيليَّةٌ ناطقةٌ بالعربيَّة شغلُها الشاغلُ تصفيَةُ القضيَّة بنشرِ الأخبارِ المجتزئة بهدف خلقِ رأيٍ عامٍ يهدفُ لخدمةَ الاحتلال الإسرائيليّ، وهذا ما حدثَ حينما اقتطعوا لعهد جزءًا من مقابلتها بقناة RT.