بدايةً بعلم الذرات وليس نهايةً بعلم الفلك والأكوان والمجرات، مروراً بإبداعات فنية ومعمارية تاريخية لم تتجاهل النسبة الذهبية التي أرست دعائمها أرقام متتاليتنا المدهشة حقاً.
بدايةً بعلم الذرات وليس نهايةً بعلم الفلك والأكوان والمجرات، مروراً بإبداعات فنية ومعمارية تاريخية لم تتجاهل النسبة الذهبية التي أرست دعائمها أرقام متتاليتنا المدهشة حقاً.