بدأت معرفتي بجمال خاشجقي رحمه الله مع نهايات ثورة فبراير أواخر عام 2011، واستمرت علاقتنا بعد أن اختار الرحيل إلى الولايات المتحدة الأمريكية، والكتابة في صحيفة واشنطن بوست الشهيرة.
وليد ارتيمه
شكراً لكم على هذه المساحة
شكراً لكم على هذه المساحة
بدأت معرفتي بجمال خاشجقي رحمه الله مع نهايات ثورة فبراير أواخر عام 2011، واستمرت علاقتنا بعد أن اختار الرحيل إلى الولايات المتحدة الأمريكية، والكتابة في صحيفة واشنطن بوست الشهيرة.