ندفع بأنفسنا طوال حياتنا لصنع المزيد من المال، المزيد من التوفير، إذا غطينا احتياجاتنا الأساسية سعينا لتلبية حاجاتنا الكمالية، في حال توفرها سعينا إلى الرفاهيات
تدفق المحتوى
منذ أولى أيامي “كلاجئ” وهم يفرضون علي وجوب الشعور بالذنب. بالضعف. بالنقص، لكوني جزء من ذاك البلد المغتصب، المتآكل من الحروب، انتمائي إلى تلك البقعة المقدسة أصبح جريمتي الكبرى
كم تجتاحني الرغبة أحيانا لأغوص في أعماق تفاصيل الجنة ونعيمها، أن أترك نفسي لتعيش حقا تلك الحياة، بعيدا عن تفاهة ما نحياه في واقعنا وبعيدا عن هول المآسي التي نلقاها
