ضافت تجربة كتابة المُراجعات للقراءة مُتعة جديدة! كما وزادت المُراجعات التي أقرؤها لغيري من القُراء حول الكتب زوايا جديدة أنظر من خلالها للكتاب ووجهات نظر أخرى ضيقة تعلّمت ألّا أرتكبها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الوهم الذي قد تخلقه السوشال ميديا قد يتخذ شكل الجُرم أحيانا، ولكن لا يُمكننا مُلاحظتها كالجرم العادي، وهذا يعني أننا نتعامل مع مهووسين ومُتلصصين من دوائرنا القريبة ولا نعي ذلك
رواية الزيني بركات تُبرهن على الكثير من الوعي التاريخي لدى كاتبها، فهو قد انتقى فترة مُحددة من تاريخ المماليك في مصر، وأنهى الرواية مع السيطرة العثمانية على القاهرة.
فلان المشهور قد قال ولا يمكن أن يخطئ!، حتى وإن قال ما لا يتفق عليه منطق أو عقل يحاول المعجب أن يبرر ويجد منافذ عدة، مشكلين بذلك أصناما وتابعين.
الفلسطيني يستيقظ يوميا على شمس اغتصبتها مستعمرة بنيت على أرض أجداده وربما بسواعدهم التي اضطرت لذلك من أجل لقمة العيش التي يحاول الفلسطيني لملمتها من بين الانتفاضات والاشتباكات والهدنات.
جيل الرافعي والعقاد ونجيب محفوظ.. -ذلك الجيل المُتميّز- كان يعيش حالة ثقافية صادقة ولم يشعر يوماً أن قراءته تحتاج إلى إعلانات وسمت معين يجب الظهور به ليتم المُصادقة عليه كمثقف.
أدت الشهرة التي تتمتع بها بعض الكتب إلى تكوين عقل جمعي يخاف من نقدها والإعجاب بها، في الوقت الذي يفترض أن القراءة تعزز فردانية الإنسان وتصقل قدرته لتكوين آرائه.