محمد تكديرت

محمد تكديرت

الكتابة هي السلم الخلفي عندما يشب حريق في غرفة الواقع


الجديد من الكاتب

تدفق المحتوى

التعويم الذي يشهده التعليم في السنوات الأخيرة داخل دولة المغرب لا يبشر بخير على مدى الأعوام القادمة، فمشاكل المال يحلها المال، ومصائب الجهل لا تحلها الأموال.

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 19/4/2018
blogs تعليم

إلى العجوز الذي لعب الزمان بتقاسيم وجهه.. أحبك بحجم الخطوط التي تسبح في جبينك؛ لأني لست في حاجة لمزيد من العقد الداخلية، وعلمتني أن العقد لا تنفع إلا مع الأحذية.

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 23/6/2017
blogs - عجوز وشيب

لست هنا بصدد هدم فكرة الزواج المدبَّر، ولكن مجرد زرع واسطة تحُول بينك وبين (شريك الحياة) هي بمثابة معول هدم قد بدأ عمله قبل أن تباشر البناء أصلا

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 30/4/2017
blogs- الزواج

مدرسة الحياة تهبك النتائج قبل الدروس، فهي تجعلك فاعلا داخل الحدث لتحسه وترقبه فتحلله، ثم لتنطلق إلى محطتك الثانية بخبرة الموقف الأول، إنها أشبه بالبوصلة التي لا تستقر على هدفها

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 27/10/2016
blogs - man

لحظة البدء في ترتيب غرفتك الداخلية؛ هي إدراكك أن نوافذها يجب أن تشرع لاستقبال أشعة التغيير، ثم أن تصرف جهدك لابتغاء هدفك كما كنت تهدره من قبل ابتغاء حزنك واكتئابك!

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 16/10/2016
blogs - human

أن يُلصق التحريم على جبين شيخ أفنى عمره بين المجلدات، فهذا لا تفسير له إلا الحمق الممزوج بالشهوة، فصار المفتي يفتش في مراد المستفتي، هل يروم تحليلا أم تحريما.

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 5/10/2016
blogs - isl

ما دمنا لا ندري متى نموت، فالأولى أن نستشعر النفس الذي يتردد في صدورنا، وما دُمنا لا نعلم ما يحمله الغد من أحداث ووقائع، فالأَولى أن نبنيَ ذواتنا، وننمِّي مهاراتِنا.

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 27/9/2016
blogs - people

في معادلة من تكون؛ لا يهم من تكون أصلا، أو كيف تبدو، أو ماذا تعمل؛ ما يهم هنا هو ما تستطيع التضحية من أجله لأن تكون ما تريد.

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 23/8/2016
blogs- human

الخوف يستدعي مزيدا من البحث عن الأمان، وفي ظل المشهد الاستهلاكي الذي نعيشه؛ فالأمان يعني مزيدا من الامتلاك، فكلما املتكت أكثر زادت فرصة الشعور بالسعادة والأمن.

مدونة بقلم محمد تكديرت
Published On 22/8/2016
blog سعادة