المقاهي لعبت دورا مهما في تثقيف المجتمع والرقي به، لدرجة أن المقاهي لم تكن لشرب القهوة والجلسات الترفيهية بل كانت ملاذا لكبار المثقفين وهواة القراءة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
المتأمل في النظم التربوية العربية يجدها ذات طابع متشابك ومحكوم في الآن نفسه بإرث تاريخي، وعرفي.. حال دون تشكل إطار فلسفي تربوي، بفعل الظروف السياسية والفكرية والاجتماعية.