ما أغربها من كلمة في مجتمعاتنا، ونحن الذين نسأل بَعضُنَا كيف حالك يوميا كـ “عرف سائد” فقط، وأكاد أجزم أن نصفنا لا ينتظر الإجابة حتى
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ليال سهر طويلة، ونوم متقطع، وسلام داخلي في تلك اللحظات، أعطوني فرصة للخلو بنفسي، والتفكير بأشياء لم تخطر ببالي من قبل
حبكم فينا عامر، نترحم عليكم يوميا، فأنتم من علمنا أن بيت الجد هو الأمان والفرح والبساطة والسعادة، سأربي ابنتي مثل ما زرعت في أمي وعلمني أبي، على حب أجدادها.
صدف أن قرأت في الأيام السابقة أكثر من منشور على الفيسبوك لأمهات يطلبن المشورة بخصوص انزعاج المدرسين والمدرسات من “مشاكسة” أولادهن في المدرسة..
كنت أصلي لأن أمي طلبت مني ذلك، وأصوم لأنها كانت تكافؤني عندما أفعل، ولم أعرف أنك موجود إلا لأني سمعت اسمك من الجميع. هذا كل ما عرفته عنك يا الله.