في الـ11 من أكتوبر حدث ما لم يكن بحسبان نازية العصر، وفاشيته، ولا بأوتاده التي يتوتد ويتمدد بها فيما ليس له ولا يملك حتى ما يماثله؛ إنما الشتات مستقره وميعاده حتما..
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أنصف الإسلام المرأة بشكل جذري وشيّد لها مدينتها الغانية، بعدما كانت من قبله تئن داخل سراديب حالكة.
الكاتب كيان مرهف الحس أصيل الوجدان، جامح الخيال، ذو أثر باق ما بقي الزمان.
الجزائر كغيرها من الدول العربية تعيش منذ زمن تحت حكم أحادي مستبد استبد إلى درجة أن المواطن الجزائري لم تكن له قنوات من خلالها يمكن أن يوصل أشغاله ومطالبه.
توفر شرط الخبرة ليس هو الأساس، وليس هو الذي يدلل على أن الشخص ذا كفاءة ومقدرة، بل الكفاءة لها منافذ وشرايين تحدد من خلالها، فليس كل قديم نافع.
رؤية الإسلام للجمال واضحة جدا لا غبار يتخللها وحُثَّ عليه من خلال ركنيه الأساسيين؛ القرآن العظيم، والأحاديث النبوية.
عندما تشاهد مباراة في أوروبا سيتجلى لك حجم الفوارق بيننا وبين الآخر، بدءً من بنية الملاعب الشكلية إلى حضارية الاحتشاد والتجمهر والتجمع للمناصرين إلى طريقة اللعب الإبداعية.
لو كان قتل الجسد يعني قتل الروح لما وصلت إلينا أي علوم ومعارف، لو كان قتل الجسد يعني فناء الروح لما بقي وانتشر الإسلام.
الأسرة هي أولى نوات المجتمع في تكوين العقلية المقدسة وسيادتها، وبالتالي حظها ليس بالتعيس في مسألة نبض حياة الشخصية المقدِّسة. تزرعُ الأُسرة في الطِّفل خصلة تقديس وتعظيم أشخاص بعينهم.
نزلت من علياء السماء لإثارة الأذهان، وليحيا بفحواها الإنسان – الحياة الطبية – ما مدّنا الله بشيء إلا وفيه خير وبركة، وما أعطانا من وسائل إلا ولها مغزى ومعنى وأثر.