شروق عبدالله

شروق عبدالله

عمري 22 عاما أدرس اللغة العبريّة وأدابها , مهتمة بالقضية الفلسطينية و حقوق الإنسان , مؤمنة بأن لكل منّا رسالة ينبغي أن تصل إلى العالم .


الجديد من الكاتب

تدفق المحتوى

ابتسموا في ذلِك اليوم وافرحوا واحتفِلوا لا تتركوا للأحزان ولا الهُموم مَجالا بأن تُعكر صَفو هذا اليوم وبهاءِه، وأحيوا سُنة النبي عليه السلام فى إحياء تِلك اللّيالي.

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 13/8/2018
blogsعيد

تعمق في ذاتك واستغل نعم الله عليك من أجل النهوض بأفراد مجتمعك، كن قدوة للخير، وانشر التفاؤل والحث على الاجتهاد والعمل، ازرع ثمرة تكون يوما شجرة تجني ثمار الخير.

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 8/7/2018
مدونات - تنمية بشرية محاضرة

ككل فتاة تحلم يوما بأن تكون أما لفتاة رائعة ولن أخجل بأن أكتب لكي تلك الرسالة علكي تكوني حلما سيتحقق يوما، فتأتي للعالم فقط من أجل قراءتك لكلماتي.

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 16/5/2018
blogs- حامل

لولا الحب لما بكينا من الفراق ومن شدة الألآم التي يتركها بداخلنا، ولما بكينا من جمال الذكريات التي خلدها بداخلنا ولولاه لما ابتسمنا كلما تذكرنا موقف عابر يهل على قلوبنا.

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 2/4/2018
blogs الحب

إن الله خَلق بداخلنا شيئا مُميزا وجوهرا جميلا، لكن ما علينا فعله نحن هو قيامنا بالبحث عن هذه الجوهرة الرائعة بداخلنا.. هذه التدوينة تأخذنا في رحلة ممتعة للبحث عن مواهبنا.

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 25/9/2017
blogs الإبداع

مؤخرا علمت لما النساء تبكي بينما الرجالُ تتألم، ولم يكن ذلك بالأمر الهيّن بل جاءت الإجابة عنه بعد الكثير من التفكير والتعجب التي لا إجابة منطقية لها.

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 27/7/2017
blog - طفل يبكي

الكتابة هي ذلك الحُضن الدافئ الذي لم يُخبرك عنه أحَد هي ذلك الحُضن الذي ينتشِلك من أحزانِك وألأمك وفى الوقت ذاتِه هي ذلك الحُضن الذى يشَاركك أفراحِك ومسرّاتك

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 1/7/2017
blogs الكتابة

كنت أرى حُروبا بدِوَل عِدة أرى جروحا تنزِفُ وأعلام مُنهارة من كثرَة الدِماء بشَعبها وأطفالِها ولكنّى يوما ما رئيتُ كَفلسطين ما رئيتُ جُرحا كَجرحِها ولا دموعا وانهيارا كما واجهَت هي

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 23/6/2017
blogs فلسطين

هؤلاء من لا يبخلون بالدعم مهما كانت ظروفهم وأزماتهم تجدهم أمامك وربما هُم من الداخل يملأهم الأسى والحزن، تجدهم يمدحوك بأعزب الكلماتِ في حين أنهم في أشد الحاجة لسماع كلمة.

مدونة بقلم شروق عبدالله
Published On 22/5/2017
blogs - sky