المستوى الهزيل الذي بلغه الإعلام في الجزائر يستدعي وقوف أقلام النقاد والكتاب والخطباء وقفة رجل واحد يضعون فيها حدا لمثل هذه التجاوزات التي تدخل البيت الجزائري، تحت شعار الاحترافية والعالمية.
المستوى الهزيل الذي بلغه الإعلام في الجزائر يستدعي وقوف أقلام النقاد والكتاب والخطباء وقفة رجل واحد يضعون فيها حدا لمثل هذه التجاوزات التي تدخل البيت الجزائري، تحت شعار الاحترافية والعالمية.