لم تُوصف سكناً لنا عَبثا ولم تكن متفردة بمميزاتها من باب الصدف هيَ مأوى للتائهين الباحثين عن سكن الطامحين إلى الشعور بالأمان، بدونها سَنضل نشعٌر بالنقصان في الحياة.
تدفق المحتوى
تحتاج الأمة إلى حمية سياسية لتصحيح مسارها والوصول إلى الموقف المثالي وترشيد استخدام المال بعد ما أغدق في غير محله، بينما تموت دول عربية من الجوع والفقر
كل مبتعث يحمل في قلبه جرحا على وطنه، بما يعانيه، لكن جرحه يكبر حينما تتخلى السفارات والملحقيات عن واجبها، وعندما يكون صوت الطالب آخر ما يسمعه أصحاب القرار.
ماذا عسى أن يٌقال في ما يجري فأصوات الرصاص فوق صوت الحكمة، وطاولات الحوار كطاولات القمار كلما خسر أحدهم زاد إصراراً على النجاح مرة اُخرى لكنه نجاح مخضب بالدم
لا شك في أن التغير لا يتم كعصى سحرية، بل يمر بمراحل وعقبات حتى تصقل المواهب بشكل إيجابي بداية من الأسرة انتهاء إلى الجامعة كتسلسل طبيعي.
