الأندلس قبلة العالم الثقافي والحضاري في القرن الثامن الميلادي، شاهدة علي مجدنا الضائع بسبب الاقتتال الداخلي والتحلل الأخلاقي الذي وصل إليه شباب الأندلس، وكان الفضل الأكبر في ذلك لزرياب!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تجاهل التاريخ بدروسه يؤدي حتماً إلى التغييب، والجهل بالسنن الكونية والإلهية هو قمة الضياع والخسران؛ فهناك سنن قائمة في الأرض لها وظائف معينة لا يمكن تغييرها إلا بأمر الله
أهداف مؤتمر الأستانا هي تحييد لفصائل المعارضة ومن ثم تمهيدها لتكون رأس حرب لتتحول من قتال النظام إلى مقاتلة تنظيم الدولة، وتبقى الخاسر الأكبر هي سوريا ومعها دول الخليج.